ستستفيد تقريبا كافة المواشي من مزايا التغذية على أعالف طرية منتجة من طرف أنظمة فودر سولوشنز:
- الثيران، األبقار الحلوبة والعجول؛
- الخيول؛
- األغنام والماعز؛
- الدجاج، البط، النعام والدواجن األخرى؛
- األرانب؛
- اإلبل والجمال.
إضافة إلى الشعير، يمكن إضافة بذور أخرى لجلب مغذيات أكثر تحديدا بحسب المواشي المراد تربيتها.
العناصر الغذائية | الوحدات | النتائج |
بروتين خام | ٪ | 20,2 |
دهن | ٪ | 1,3 |
ألياف خامة | ٪ | 11,3 |
نشا | ٪ | 15,4 |
طاقة استقلابية (الحيوانات المجترة) | مج/كلغ | 12,1 |
معادن | الوحدات | النتائج |
كلسيوم | ٪ | 0,15 |
بوتاسيوم | ٪ | 0,7 |
مغنزيوم | ٪ | 0,24 |
فوسفور | ٪ | 0,46 |
كبريت | ٪ | 0,28 |
البورون | ملغ/كلغ | 22 |
نحاس | ملغ/كلغ | 11 |
حديد | ملغ/كلغ | 160 |
منغنيز | ملغ/كلغ | 37 |
زنك | ملغ/كلغ | 40 |
تُظهِر الأغنام والماعز نفس علامات تحسن الصحة والهضم مثل الثيران وذلك بفضل العلف الأخضر المزروع مائيا، كما يمكن ملاحظة هذه الفوائد أيضا لدى الدجاج والدواجن الأخرى في ظروف تربية مُكَثَّفة.
يُمكِن للشعير المستنبت الغني بالإنزيمات تحسين بيئة تربية الدواجن عن طريق الحد من الروث اللزج للدجاج، وأيضا عن طريق إمكانية الحصول على بيض أكثر نظافة لدى الدجاج الذي يبيض.
بالنسبة للماعز والأغنام، يلاحظ المربون ما يلي:
- زيادة جيدة في الوزن في مراعي فقيرة؛
- خصوبة جيدة؛
- فطام أسهل؛
- نقصان المشاكل الصحية؛
- زيادة إنتاج الحليب؛
- تحسن في المظهر العام خصوصا في الصوف.
سالالت الثيران
مع نظام إنتاج علف أخضر عن طريق الزراعة المائية يصل إلى 1000 كلغ يوميا، فإن كمية المواد الجافة ستصل إلى 100 كلغ، حيث يحتوي هذا العلف على 20 ٪ من البروتينات لكل 9مج/كلغ من الطاقة.
تنمو الثيران بوتيرة كيلوغرام واحد يوميا بحصة توازي 10 كلغ من المواد الجافة يوميا محتوية على 12 ٪ من البروتين، بينما يحتوي الكأل عند نضجه على حوالي 10,5 ٪ من البروتينات، إال أن جودة الكأل هذه ال تعطي كماال جيدا ألجسام الثيران وال تضمن زيادة مثلى للوزن.
يمكن إذا استعمال العلف األخضر المزروع مائيا عند مرحلة كمال الجسم مع نتائج جيدة لزيادة الوزن.
من جهة أخرى، فهو مناسب لإلجابة عن مشاكل الجفاف أو نقص العقار. تضمن األنظمة إنتاجا يوميا مستقال عن مخاطر األحوال الجوية، مما يسمح بتغذية يومية للدواب والماشية، كمكمل للقش والتبن. تُق َّدر الحصص المثلى بحوالي 60 ٪ من العلف االخضر المزروع مائيا و 40 ٪ من التبن، مما يسمح بضمان اإلسهام الضروري للمواد الجافة إضافة إلى العناصر المغذية والمعادن المتواجدة في العلف. من جهة أخرى، يضمن العلف الطري بإسهام متوازن من الماء.
بهذا يكون المربون قد حصلوا على ضمان إمكانية تغذية ماشيتهم طيلة أيام السنة، كما يضمنون التسمين بمادة مغذية ذات جودة..
األبقار الحلوب
تكميل الحصص التقليدية للأبقار الحلوب بواسطة الشعير المستنبت يزيد من إنتاج الحليب، يعزز الخصوبة ويمكِّن الحيوان من المحافظة على أفضل صحة مع أقل رعاية بيطرية.
بالإضافة إلى هذا، يُمكِّن الشعير المستنبت المزروع مائيا من إنتاج حليب أكثر غني بالمواد الذهنية.
إن كل كيلوغرام واحد من الشعير المستنبت يعطي مقابلا مغذيا لثلاثة كيلوغرمات من الفصة أو البرسيم.
لقد مكنت دراسة أجريت على 60 بقرة يتم إطعامها بحصص أساسها الشعير المستنبت، من إثبات إنتاج أكثر للحليب بنسبة 10,07٪ مقارنة مع القطيع الذي تمت تغذيته بحصص تقليدية أساسها الحبوب، التبن والعلف المسلوج. إضافة إلى هذا، القطيع الذي تمت تغذيته بالشعير المستنبت أنتج حليبا به مواد دهنية أكثر بنسبة 14,26٪ من القطيع العادي.
يمكن للشعير المستنبت أن يُعوِّض ما بين 60٪ إلى 100٪ من الحصة العادية التي تعطى لحصان واحد. الخيول لديها احتياج مرتفع إلى النشا، مما يفرض إعطاء مكملات غنية من النشا في حصة تقليدية.
التوفر الكبير على الماء في البذور المستنبتة يضمن هضما ممتازا وانتعاشا أكبر للحصان بعد بذل مجهود. يُنصح بإعطاء 1,5٪ من وزن الحصان من المواد الجافة، ويجب أخذ هذا بعين الاعتبار عند حساب المواد الجافة التي يجب إعطاؤها كمكمل للشعير المستنبت. الاحتواء العالي على المواد الغذائية لسجادة من الشعير المستنبت يُمكِّن من إزالة الإدمان المكلف على المواد المغذية كالفصة أو البرسيم والحبيبات الأخرى.
المزايا الأخرى التي تمت ملاحظتها:
- تقليل مخاطر بالإصابات بالقرحة والمغص؛
- نقص المدة الزمنية اللازمة لاسترجاع الطاقة بعد بذل مجهود؛
- يحفز الشهية خلال فترات الحر الشديد؛
- تحسن عام في المظهر وفي الشعر؛
- يحتوي الشعير المستنبت على أفضل تركيز للمعادن اللازمة للحيوانات مقارنة مع البذور قبل الاستنبات؛
- يساعد على تجديد السوائل المفقودة بسبب العرق، كما يساعد على الترطيب؛
- يعطي الأحماض الأمينية والفيتامينات الضرورية التي تشجع على توالد الحيوانات؛
- يعزز سلوك الحيوان؛
- إنتاج حليب عالي وثري للأفراس المرضعات.